آخر الترتيبات لتنظيم النسخة الرابعة من مهرجان الظاهرة الغيوانية :في إطار الاستعدادات الجارية لتنظيم الدورة الرابعة لمهرجان الظاهرة الغيوانية ،المزمع تنظيم فعالياتها بساحة بشار الخير خلال الفترة الممتدة من 20 الى 23 غشت 2025 تحت شعار ” الظاهرة الغيوانية ،استمرارية وهوية ” ، انعقد يومه الاربعاء 06 غشت 2025 بمقر مقاطعة الحي المحمدي اجتماع خصص لمناقشة آخر الترتيبات التنظيمية واللوجيستيكية المتعلقة بهاته الدورة التي ستحمل اسم (دورة المرحوم محمد السوسدي) ،وقد تراسها السيد يوسف الرخيص رئيس مجلس المقاطعة بحضورالسيد عصام بالكرضة نائب السيد الرئيس وبعض أعضاء ومستشاري المجلس السيدات والسادة: زهرة العمري، عائشة البوعمري ، سعيدة عريض ، سعيد الشتوي إضافة الى مدير المهرجان السيد احمد دخوش الروداني والمسؤول الاعلامي السيد خالد العطاوي والسيد رشيد باطما عن الفرق المشاركة والسيد رئيس قسم الشؤون الاجتماعية والثقافيةخلال هذا اللقاء تم مناقشة آخر الترتيبات المتعلقة بالمهرجان وسبل انجاحه على كافة المستويات سواء من حيث الجانب الاحتفالي (الفني) أو الثقافي (ندوات) والفرق الفنية المشاركة خلال الدورة الرابعة ، وهكذا سوف تشارك كل من: – مجموعة المشاهب – مجموعة ناس الغيوان – مجموعة جيل جيلالة – مجموعة السهام – مجموعة تكادة – مجموعة مسناوة – مجموعة افريكا سلم• مجموعة صرخة – ميلود مسناوة -أولاد السوسدي• احفاد الغيوان • اهل الخلود• أوتار• السلام• مصطفى المسناوي• الفنان عسكوري• حميد القصري• امازالن IMAZZALENوموازاة مع فعاليات المهرجان ، سيتم تنظيم معرض للصناعة التقليدية وكذا معرض للفنون التشكيلية كما ستعرف الدورة تكريم زوجة المرحوم محمد السوسدي

انفجار وشيك في محكمة الاستئناف بالرباط… زيان يفجّر قنبلة الطعن بالزور في وثائق رسمية!

توصلت جريدة الفضيحة بمعلومات خطيرة تؤكد أن النقيب محمد زيان يستعد لتفجير قنبلة قانونية من العيار الثقيل، عبر تقديم طعن بالزور في وثائق رسمية حاسمة تم تضمينها في ملف متابعته التأديبية، التي ستُعرض على غرفة المشورة بمحكمة الاستئناف بالرباط يوم 26 يونيو 2025.

المعطيات التي حصلنا عليها تكشف أن الوثائق موضوع الطعن تم الإدلاء بها من طرف النيابة العامة نفسها، وهو ما يضع الملف برمته أمام منعطف قضائي خطير قد يُسقط أي شرعية عن الإجراءات المتخذة ضد وزير حقوق الإنسان السابق.

زيان، الذي يواجه أحكاما ثقيلة بالسجن النافذ في ملفات جنحية وجنائية، اعتبر أن هذه الوثائق تعرضت لـالتزوير والتغيير الممنهج، مما يجعل أي قرار مرتقب في هذه القضية التأديبية “منعدم الأساس القانوني ومبنيا على حجج مزورة”، وفق تعبيره.

الملف لم يعد فقط مهنيا، بل تحول إلى صراع مفتوح حول نزاهة الوثائق القضائية نفسها، وهو ما يجعل جلسة 26 يونيو أشبه بـقنبلة موقوتة داخل أسوار القضاء المغربي.

هيئات حقوقية وطنية ودولية تتابع هذا الملف عن كثب، محذّرة من أن ما يتعرض له النقيب زيان لا يمكن فصله عن سياق تصفية حسابات سياسية، خاصة وأنه أحد أشرس المنتقدين للسلطة خلال السنوات الأخيرة.

فهل ستنفجر الحقيقة داخل المحكمة؟
وهل سيتم فتح تحقيق في تزوير وثائق يفترض أن تحمي العدالة لا أن تُستعمل أداة لتصفيتها؟

العيون كلها على الرباط… والخطر يقترب

شارك الخبر:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top