بزاف الناس غالطين … الردار كيشد على 67 كلم في حالة 60 كلم‼️ أجي نتعرفو على بعض المعلومات التقنية حول الرادار لي فالصورة من نوع الرادارات المتنقلة الآلية الحديثة، وغالباً كيتسمّى تجارياً فبعض الدول “MESTA Fusion RN” أو مشابه ليه. كيتستعمل فمراقبة السرعة وتسجيل المخالفات بشكل أوتوماتيكي.✅ مواصفات تقنية (تقريبية):نوع الرصد: ليزر + رادار دوبل (Doppler radar)زاوية الرؤية: 180 درجة تقريباالمدى:كيرصد السيارات من مسافة تصل حتى 600 مترولكن كيعتمد غالباً على مسافة 100–200 متر باش تكون الصور دقيقةالسرعة المرصودة: من 30 حتى 250 كلم/ساعة أو أكثرالدقة: عالية بزاف، يقدر يميز بين سيارتين بجنب بعضياتهم فـنفس الوقت💰 الثمن التقريبي:السعر كيختلف حسب النسخة والشركة، ولكن بشكل تقريبي:ما بين 40.000 و80.000 أورو (ما بين 45 حتى 90 مليون سنتيم مغربي)الثمن كيشمل الكاميرات، نظام الليزر، البطاريات، وبرمجيات الرصد والإرسال⚙️ وظائف إضافية ممكن تكون فيه:كشف السرعة في الاتجاهينتصوير بجودة عالية نهار وليلإرسال المعطيات مباشرة للسلطة أو السيرڤورإمكانية الإخفاء أو التمويه (لأنه متنقل وبدون علامات واضحة)ℹ️ ملاحظات:كيتستعمل بزاف فالمغرب حالياً فالسدود الأمنية أو بلاصات استراتيجيةبعض الأنواع الحديثة كتخدم بالطاقة الشمسية أو عندها بطاريات كتدوم لأيام #متداولة
من السيد: عبد الرحمن خنوس الأمين العام للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومكافحة الفساد بالمغرب إلى السيد المحترم: ناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج-الرباطالموضوع: نداء استعجالي واستعطاف إنساني بشأن تأخر مواعيد مقابلات الفائزين في برنامج قرعة الهجرة الأمريكية DV-2025سلام تام بوجود مولانا الإمام وبعد:تتشرف الأمانة العامة للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومكافحة الفساد بالمغرب بأن تتوجه إلى سيادتكم بهذا النداء الحقوقي والإنساني المستعجل في إطار مهامها المدنية وتفعيلا لأدوارها في الدفاع عن الحقوق المشروعة للمواطنين وخاصة الفائزين في برنامج قرعة الهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية لسنة 2025 (DV-2025).لقد توصلت منظمتنا بعدد من الشكايات الواردة من مواطنين مغاربة تم اختيارهم ضمن البرنامج السالف الذكر وتفيد جميعها أن أرقام ملفاتهم باتت “Current” منذ شهر مارس المنصرم حسب النشرة الرسمية الصادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية (Visa Bulletin) مما يجعلهم مؤهلين قانونيا لتلقي مواعيد المقابلات القنصلية.فبعد مراسلاتهم لمركز كنتاكي القنصلي (KCC)، توصلوا بتأكيد يفيد أن ملفاتهم كاملة ومستوفية الشروط وجاهزة للتحديد مما زاد من أملهم في الاستفادة من فرصتهم القانونية، غير أنه ومنذ ذلك الحين لم تطرأ أية مستجدات بشأن توصلهم بمواعيد المقابلات بل توصل البعض منهم بردود من القنصلية تفيد بعدم التوصل بالملفات وأن لا صلاحية لكم لمطالبة مركز كنتاكي بتحويلها.وعليه فإن هذا الوضع المبهم يثير قلقا متزايدا وضغطا نفسيا كبيرا للفائزين وعائلاتهم لا سيما في ظل التقدم السريع لمقابلات دول إفريقية مجاورة مما يطرح تساؤلات مشروعة حول مدى احترام مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص المنصوص عليه في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان المادة 7 والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية المادة 26 فضلا عن مقتضيات القانون الأمريكي نفسه الذي يقر بحق الجميع في المعاملة المنصفة دون أي تمييز على أساس الجنسية أو الجغرافياواستنادا إلى دورنا الدستوري كمجتمع مدني منصوص عليه في الفصل 12 من دستور المملكة المغربية وفي إطار التزامنا بالمبادئ الكونية لحقوق الإنسان، تطالب الأمانة العامة للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومكافحة الفساد بما يلي:● التدخل الفوري والعاجل لدى مركز كنتاكي القنصلي (KCC) لتسريع عملية تحويل ملفات الفائزين المغاربة إلى القنصلية الأمريكية بالدار البيضاء احتراما لمبدأ المساواة والإنصاف.● ضمان مواعيد مقابلات قنصلية في آجال معقولة لجميع الفائزين المؤهلين قبل انتهاء السنة المالية الجارية 30 شتنبر 2025 تماشيًا مع قواعد النزاهة والشفافية التي تشكل ركيزة أساسية في النظام الأمريكي.● مطالبتنا بالحصول على رد رسمي ومكتوب من طرف مصالحكم المحترمة بشأن هذا النداء إعمالا لمبدأ الحق في المعلومة المنصوص عليه في القانون الدولي وفي التشريعات الوطنية بما في ذلك القانون رقم 31.13 المتعلق بالحق في الحصول على المعلومات.ختاما فإننا نؤمن أن النظام الأمريكي يظل نموذجا في الالتزام بالمعايير الدولية في مجال حقوق الإنسان ونأمل منكم التفاعل الإيجابي مع هذا الطلب في أقرب الآجال درءا لأي ضرر نفسي أو اجتماعي قد يلحق بهؤلاء الشباب الذين تعلقوا بأمل مشروع في مستقبل كريم وآمن.وتفضلوا السيد الوزير بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام.إمضاء: عبد الرحمن خنوس الأمين العام للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومكافحة الفساد بالمغرب

وزارة الداخلية تعفي القياد من المتابعات القضائية بسبب الهدم وتحمّل رؤساء الجماعات الترابية المسؤولية ..أوضحت مصادر مطلعة ان مصالح وزارة الداخلية عممت على عدد من عمالات وأقاليم المملكة استشارات قانونية جديدة تعفي رجال السلطة، خصوصا القياد، من المتابعات القضائية المرتبطة بعمليات الهدم الأخيرة، خاصة تلك التي شنت لمحاربة البناء العشوائي واحتلال الملك العمومي.الاستشارات التي أعدها قسم النزاعات بمديرية المؤسسات المحلية شددت على ان رئيس الجماعة هو من يحمل الصفة القانونية للدفاع عن الملك العام الجماعي، باعتباره الجهة المخولة قانونيا بتدبير هذه الأملاك والمحافظة عليها، طبقا للمادة 92 من القانون التنظيمي 113.14 المتعلق بالجماعات الترابية.وأكدت الوثائق الموجهة للعمال على ضرورة تفعيل دور قاضي المستعجلات من طرف الجماعات لاستصدار أوامر بالهدم وطرد المحتلين، في وقت سجلت فيه تقارير مركزية تصاعدا في عدد الشكايات والدعاوى القضائية التي تستهدف رجال السلطة في إطار تنفيذهم لعمليات إخلاء الملك العام.الاستشارات ذاتها نبهت المسؤولين الترابيين إلى ان بناء أو إنجاز أشغال فوق الملك الجماعي دون ترخيص يدخل ضمن اختصاص الجماعة، وليس ضمن مسؤوليات رجال السلطة، معتبرة ان دور هؤلاء يقتصر على معاينة المخالفات وتحرير محاضر توجه إلى النيابة العامة المختصة، كما تنص عليه المادة 64 من القانون 66.12 والمادة 24 من قانون المسطرة الجنائية.وفي هذا السياق، أوصت الإدارة المركزية بضرورة لجوء رؤساء الجماعات إلى القضاء وتفعيل المواد القانونية الزجرية، من بينها المادة 28 من قانون الأملاك العقارية، إلى جانب المادة 570 من القانون الجنائي، لمواجهة حالات الترامي غير المشروع على الأملاك الجماعية.وحثت المراسلات أيضا على مطالبة القضاء بفرض غرامات تهديدية في حال استمرار الاحتلال غير القانوني، مع توثيق حالات العود عند الاقتضاء عبر محاضر رسمية.تجدر الإشارة إلى ان الأشهر الأخيرة عرفت تراجعا في تدخل السلطات المحلية بعدد من الأقاليم، نتيجة مخاوف من تبعات قانونية قد تترتب عن تنفيذ قرارات الهدم، ما فتح المجال أمام تجاوزات عمرانية وتلاعبات في تصاميم البناء وصلت آجالها التعديلية إلى 18 شهرا، رغم ان القانون يحصر المهلة القانونية للهدم في 30 يوما فقط كما ينص عليه الفصل 69 من القانون 12.90.

شارك الخبر:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top