غير مصنف

| 2280 حادث مرور خلال أسبوع 🇲🇦🚗أفادت المديرية العامة للأمن الوطني أن 32 شخصًا فقدوا حياتهم، وأصيب 3134 آخرون بجروح، من بينهم 150 إصاباتهم خطيرة، في 2280 حادث مرور سجلت في المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 4 إلى 10 غشت الجاري.تعود أسباب هذه الحوادث إلى عوامل متعددة، منها :إهمال السائقين…عدم احترام حق الأسبقية…السرعة المفرطة…إهمال المشاة….عدم الحفاظ على مسافة الأمان….ضعف التحكم بالمركبة…تغيير الاتجاه دون استخدام الإشارة…تغيير الاتجاه في أماكن غير مصرح بها….عدم احترام إشارة التوقف…السير في الاتجاه المعاكس…..القيادة في المسار الأيسر……عدم احترام الإشارة الحمراء…..القيادة تحت تأثير الكحول….التجاوز بطريقة خاطئة.

غير مصنف

الأسود في مواجهة حاسمة : #المنتخب_المغربي المحلي 🇲🇦 أمام نظيره من #تنزانيا 🇹🇿️ في ربع نهائي كأس الأمم الإفريقية 2024يستعد المنتخب الوطني المغربي لخوض مباراة ربع النهائي في بطولة كأس الأمم الإفريقية 2024، أمام منتخب تنزانيا، يوم الجمعة 22 غشت 2025، على ملعب بنجامين مكابا الوطني، في تمام الساعة 6 مساءً بتوقيت GMT+1.

غير مصنف

شاب من دوي السوابق العدلية يعتدي على والديه بحي اكنان دمنات شهد حي أݣنان ليلة الامس الاحد حالة من الرعب، بعد أن أقدم شاب من ذوي السوابق العدلية على الاعتداء على والديه بمحل سنكانهم مصدر مطلع أكد لنا ان الأب تعرض لكسر على مستوى اليد و الأم بكسر كذالك وإصابتها بطعنة بواسطة أداة حادة.بعد علم السلطات بالحادث إنتقلو بوجه السرعة بمعية الأمن الوطني و عناصر الوقاية المدنية ليتم نقل الضحيتين إلى مستشفى القرب بدمنات لتلقي العلاجات الضرورية بينما تم البحث على المشتبه به في حملة تمشيطية عمت المكان إلا أنه لم يتم القبض عليه إلا في الساعات الأولى من فجر اليوم ووضعه تحت الحراسة النظرية من النيابة العامة وفتح تحقيق في القضية

غير مصنف

هيئة الدفاع عن المرأة والطفل للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومكافحة الفساد بالمغرب تندد بالاعتداء الوحشي على طفل بمولاي عبد الله مطالبين له بالعدالة.

الحمد لله الذي كرم الإنسان وحفظ كرامته وجعل حماية الطفولة واجبا شرعيا وأخلاقيا قبل أن يكون قانونيا. بقلوب يعتصرها الألم،

غير مصنف

“جبروت”.. أذرع مأجورة في حرب إعلامية خاسرة ضد أقوى جهاز استخباراتي بالمغرببدأت تتكشف معالم النوايا الحقيقية لمجموعة تُطلق على نفسها اسم “جبروت”، بعدما شرعت في نشر وثائق مفبركة على منصات التواصل الاجتماعي، مدعية أنها أدلة على وجود فساد داخل المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (الديستي).غير أن المتتبع الموضوعي يدرك جيداً أن هذه الممارسات الرخيصة لا تنفصل عن أجندات خفية، هدفها ضرب أقوى مؤسسة استخباراتية في المغرب، والتي راكمت على مدى سنوات خبرات وإنجازات جعلتها محل إشادة إقليمية ودولية.استهداف العمود الفقري للأمن الوطنيلم يكن اختيار “الديستي” عبثاً، فهذه المؤسسة الأمنية لعبت أدواراً محورية في تفكيك شبكات الإرهاب، وإحباط عمليات تهريب عابرة للحدود، وكشف مخططات تجسسية معقدة.لذلك، فإن ضرب مصداقيتها لا يعد مجرد حملة افتراضية، بل هو مسعى مباشر لإضعاف العمود الفقري للأمن الوطني المغربي، وزعزعة ثقة المواطنين في مؤسساتهم السيادية.أجندات خارجية وأذرع مأجورةالمعطيات المتوفرة تشير إلى أن مجموعة “جبروت” ليست سوى أداة مسخرة من جهات تكن العداء للمغرب، وتسعى لتقويض استقراره من الداخل عبر بث الشائعات وتضليل الرأي العام.هذه “الحرب الناعمة” التي تعتمد على الفبركة الإعلامية لا تقل خطورة عن أي تهديد خارجي، لأنها تستهدف المعنويات وتضرب الثقة بين الشعب ومؤسساته.وعي شعبي ويقظة إعلاميةرغم كل هذه المحاولات، يدرك المغاربة اليوم أن الحملة ضد الديستي ما هي إلا فصل جديد من فصول الحرب الإعلامية الممنهجة ضد المملكة.وهو ما يفرض يقظة إعلامية ومدنية متواصلة، عبر قيام الإعلام الوطني والفاعلين الرقميين بدورهم في فضح هذه المناورات وكشف حقيقتها للرأي العام، حتى لا تجد من يصدقها أو يروجها.الديستي.. رمز القوة والنجاعة الأمنيةتؤكد الوقائع أن قوة المغرب تكمن في وحدة صفه وراء الملك ومؤسساته السيادية، وأن لجوء خصوم الوطن إلى تزييف الحقائق ليس سوى اعتراف ضمني بفشلهم أمام قوة الدولة في الميدان.ستظل المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني رمزاً للنجاعة الأمنية، وعنواناً لليقظة التي تؤرق خصوم الداخل والخارج على حد سواء.

غير مصنف

هذا الوضع لا يمكن أن يستمر.. رسالة ملكية تتجاوز الزمان والمكانفي خطابه التاريخي بمناسبة الذكرى الثامنة عشرة لعيد العرش يوم 29 يوليوز 2017، أطلق جلالة الملك محمد السادس نداءً صريحاً وقوياً هزّ الوجدان السياسي والشعبي على حد سواء، حين أكد أن: “هذا الوضع لا يمكن أن يستمر”. جملة قصيرة لكنها محمّلة بدلالات عميقة، تختزل جوهر الإشكالات التي يعرفها المشهد السياسي المغربي.أزمة الثقة بين الشعب والمؤسساتالملك لم يتردد في طرح سؤال جوهري أمام المغاربة: ما الجدوى من وجود المؤسسات المنتخبة والوزراء والولاة والعمال، إذا كان الشعب في واد وهم في واد آخر؟ هذه العبارة كشفت عن فجوة متسعة بين المواطن وصنّاع القرار، حيث تحوّل جزء من الطبقة السياسية إلى عبء بدل أن يكون رافعة للتنمية والإصلاح.هذا الواقع انعكس بشكل مباشر على مشاركة المواطنين، خصوصاً فئة الشباب، في الحياة السياسية والانتخابات. فالعزوف المتزايد ليس وليد الصدفة، بل نتيجة تراكمات طويلة من الممارسات التي أفسدت السياسة وأبعدتها عن جوهرها النبيل.دعوة إلى تحمل المسؤولية أو الانسحابفي خطابه القوي، لم يترك الملك أي مجال للتأويل، موجهاً نداءً مباشراً إلى المسؤولين: “كفى، واتقوا الله في وطنكم… إما أن تقوموا بمهامكم كاملة، وإما أن تنسحبوا”.إنها صيحة حق لإعادة الاعتبار إلى قيم المسؤولية والالتزام، وإيقاف كل أشكال التهاون أو التلاعب بمصالح المواطنين.المغرب في حاجة إلى الصادقينأكد الملك محمد السادس أن المغرب لا يعوزه الرجال والنساء المخلصون القادرون على خدمة الوطن، بل يحتاج فقط إلى تمكينهم من مواقع المسؤولية وإبعاد الانتهازيين الذين جعلوا من السياسة وسيلة لتحقيق مصالح شخصية ضيقة.خطاب يتجدد مع مرور الزمنورغم مرور سنوات على إلقاء هذا الخطاب، إلا أن مضامينه ما تزال حاضرة بقوة في النقاش العمومي والسياسي. فهو ليس مجرد خطاب مناسبتي، بل وثيقة مرجعية تستبطن رؤية استراتيجية لمستقبل المغرب، قوامها ربط المسؤولية بالمحاسبة، وإعادة الثقة بين المواطن ومؤسساته.إن رسالة الملك محمد السادس واضحة: المغرب فوق كل اعتبار، ومصلحة الوطن والمواطنين خط أحمر لا يقبل المساومة. لذلك يبقى هذا الخطاب دعوة صريحة لإعادة ترتيب البيت الداخلي، وتجديد الممارسة السياسية بما يليق بانتظارات المغاربة وتطلعاتهم نحو العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة.

Scroll to Top